دردشة اجتماع حكاوى العرب
اهلاً بكم فى منتدى دردشة اجتماع حكاوى العرب
لتعارف الشباب العربى والتواصل الاجتماعى بين البلاد
اذا كان لك موهبه وتريد تنمية الموهبه ارسل لى
دردشة اجتماع حكاوى العرب
اهلاً بكم فى منتدى دردشة اجتماع حكاوى العرب
لتعارف الشباب العربى والتواصل الاجتماعى بين البلاد
اذا كان لك موهبه وتريد تنمية الموهبه ارسل لى
دردشة اجتماع حكاوى العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


هو عباره عن تعرف شباب العرب والتواصل اضافة قناة تلفزيونيه بعض الموضيع الهامه فى عالم اكساتالطبخ بعد المعلومات التاريخيه
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الإسلام والديانات الأخرى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



عدد المساهمات : 116
تاريخ التسجيل : 11/11/2013
العمر : 28
الموقع : http://manlooksadlover.blogspot.com/

الإسلام والديانات الأخرى Empty
مُساهمةموضوع: الإسلام والديانات الأخرى   الإسلام والديانات الأخرى I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 05, 2013 1:51 pm

موقف الإسلام من العقائد الأخرى
يعتبر المسلمون الآيتين [ لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ -8. إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ -9.][321] والآية [ لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ -6.][322] أساسًا في التعامل مع غير المسلمين. وينص القرآن على احترام الأديان الابراهيمية الأخرى، كاليهودية والمسيحية، باعتبارها ديانات منزلة سابقًا على رسل وأنبياء بعثهم الله لهداية البشر. ويؤكد القرآن أنه "يقوم بإعادة الديانة الإبراهيمية النقية التي أُنزلت على إبراهيم والتي تم تحريفها من قبل بعض اليهود والمسيحيين".[323] ويؤمن المسلمون أن الزبور والتوراة والإنجيل كتب سماوية أنزلها الله على أنبيائه داود وموسى وعيسى المسيح، لكنهم لا يؤمنون بقدسية النسخ الحالية منها ويعتقدون أنها نسخ محرّفة وضعيّة، وأن الكتب الأصلية ضاعت مع مرور الزمن لأسباب مختلفة، كالتأخر في تدوينها ووفاة حفظتها، الأمر الذي جعل اللاحقين من أتباعها لا يميزون بين الصحيح وغير الصحيح منها.[324]
الإسلام والصابئية المندائية
يؤمن المسلمون بأن دين الصابئة إبراهيمي وفقًا لما جاء في القرآن: [ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ -62.]،[325] [size=18]حيث ذُكرت الصابئة ضمن سياق من يحملون صفات الإيمان بالله واليوم الآخر والعمل الصالح وهي معتقدات مشتركة بين الأديان الإبراهيمية. ويؤمن الإسلام بكون دين الصابئة هو أقدم من الدين اليهودي والمسيحي، ولهم كتابهم المقدس الخاص بهم الذي يسمى "جنزاربا" أي الكنز العظيم الذي يجمع صحف انبياء الله آدم وشيت بن آدم، ونوح، وسام بن نوح، وإدريس، ويحيى، وقد ورد ذكر أنبياء الصابئة في آيات قرآنية كثيرة.
الإسلام واليهودية
مع أنه ورد في القرآن: [ لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ قَالُوَاْ إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ -82.]،[327] إلا أن الإسلام قد أمر المسلمين بحسن معاملة أهل الكتاب سواء كانوا يهود أم مسيحيين، ما داموا غير محاربين. والآية آنفة الذكر لها سياق تاريخي محدد ودلالتها مقيدة، والكلام عن الصفات النابعة من الدين اليهودي والتي يمتلكها معظم اليهود، بحكم مادية رؤيتهم للحياة والحرص على المصالح والثروة، بخلاف المسيحيين الذين يغلب على ديانتهم المحبة والروحانية والتسامح.

لقد أبرم النبي محمد العهود مع اليهود في المدينة، واعتبرهم جزءًا من الأمة الإسلامية، وحارب الكثير من اليهود جنبًا إلى جنب ضد البيزنطيين والفرنجة، وقد أقصى النبي اليهود من شبه الجزيرة العربية لأنهم واثقوه وعاهدوه ثم خانوا العهود وتحالفوا مع أعدائه القرشيين، فإخراجهم كان بسبب الخيانة العظمى وليس بسبب يهوديتهم.[328][329]

وكذلك الأمر في الصراع العربي الإسرائيلي، يقول الشيخ يوسف القرضاوي:
«إن الصراع بيننا وبين اليهود صراع على الأرض وليس من أجل يهوديتهم، فهم أهل كتاب إجمالاً».[330] يتشارك المسلمين واليهود في إيمانهم بنبوة موسى وغيره ممن وردوا في التوراة، وبحادثة خروج بني إسرائيل من مصر وشق البحر الأحمر، وكذلك في قدسيّة بعض الأماكن مثل مدينة القدس والحرم الإبراهيمي وحائط البراق الذي تُسميه اليهود "حائط المبكى".
وكذلك الأمر في الصراع العربي الإسرائيلي، يقول الشيخ يوسف القرضاوي: «إن الصراع بيننا وبين اليهود صراع على الأرض وليس من أجل يهوديتهم، فهم أهل كتاب إجمالاً».[330] يتشارك المسلمين واليهود في إيمانهم بنبوة موسى وغيره ممن وردوا في التوراة، وبحادثة خروج بني إسرائيل من مصر وشق البحر الأحمر، وكذلك في قدسيّة بعض الأماكن مثل مدينة القدس والحرم الإبراهيمي وحائط البراق الذي تُسميه اليهود "حائط المبكى".

الإسلام والمسيحية
المسيحيون - أو كما سموا في القرآن بالنصارى - وفقًا للشريعة الإسلامية هم أقرب الناس مودة للمسلمين وعزى القرآن ذلك إلى تعبدهم وعدم استكبارهم حيث جاء: [ لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ قَالُوَاْ إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ -82 وَإِذَا سَمِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُواْ مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ -83.]،[331] ومع ذلك ورد في القرآن أن بعضًا منهم متعصبون لدينهم وكارهون للمسلمين: [ وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ -120.][332] ويبيح الإسلام للمسلمين مصادقة النصارى والتعامل الحسن معهم من أي نوع وفقًا للآية الثانية والثمانون من سورة المائدة ولكن يمنع من اتخاذهم كالأخوة وموالاتهم في الحرب وذلك وفقا للآية الحادية والخمسون من سورة المائدة:[ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ -51.] والتي استنبط منها العلماء المسلمون قاعدة الولاء والبراء.

أما المسيح في القرآن فيُدعى "عيسى" بدلاً من "يسوع"، ويعتقد البعض أن هذا تعريب لاسمه اليوناني "إيسوس"؛[333] وهو نبي مؤتى بالبينات ومؤيد بالروح القدس،[334] ويدعى كلمة الله الوجيه في الدنيا والآخرة،[335] قول الحق،[336] وقد جاء بالحكمة،[337] ويذكر القرآن أيضًا عددًا من أعمال عيسى ومعجزاته الواردة في الأناجيل،[338] وأخرى مذكورة في الكتب الأبوكريفية،[339] ويشبهه بآدم حيث خلقهما الله من تراب ثم نفخ فيهما من روحه،[340] وتشير سورة الأنبياء 91 إلى عذرية مريم وحملها بأمر الله دون أن يمسسها بشر،[341] وتختم بالإعلان أن عيسى وأمه هما آية للعالمين؛ بيد أن القرآن يكفر القائلين بألوهية المسيح،[342] كما ينفي صلبه أو مقتله،[343] لكنه يشير إلى كونه المسيح، ويدعوه بهذا الاسم في عدد من الآيات.[344]

الإسلام والديانات الوضعيّة
تتشابه الهندوسية مع الإسلام من عدّة نواح: فالهندوسيّة الحديثة تنص على أن جميع الآلهة القديمة التي عبدها الهندوس إنما هي أسماء وصفات للإله الواحد، كذلك ينص القرآن على تعدد الأسماء والصفات لله في آخر سورة الحشر. ويؤمن الهندوس بوجود حساب وعقاب بعد الموت وأن الله هو الذي سيحاسب الناس أجمعين كما يؤمن المسلمين. وتختلف الهندوسيّة عن الإسلام من ناحية أن الهندوس لا يؤمنون بجنة ولا بنار ولكنهم يؤمنون بجزاء آخر للمحسن والمسيء فيقولون إن المحسن عندما يموت، يموت جسده وتبقى روحه باقية لا تموت، لأنها جزء من الإله فتجازى بأن توضع في جسد صالح وهو ما يعرف بتناسخ الأرواح. كذلك يقوم الهندوس بحرق الجثه بعد مماتها، في حين أن المسلمون يدفنون الميّت في التراب إيمانًا منهم أن هذا "إكرام للميّت".[345]

وكانت إحدى نتائج الاحتكاك بين الهندوس والمسلمين أن ظهرت ديانة جديدة تجمع بين المعتقدات الهندوسية والإسلامية، هي الديانة السيخيّة.[346] ويتشابه المسلمون مع السيخ في أنهم يؤمنون بخالق واحد ويحرمون عبادة الاصنام ويقولون بالمساواة بين الناس ووحدانيه الخالق الذي لا يموت والذي ليس له شكل معين، ولا يعبدون الشمس ولا القوى الطبيعيه ولا الحيوانات، ويحرمون الرهبنة ويقولون بالسعي لطلب الرزق ويعتقدون بالنبوة والرساله وأن هناك مرسل من عند الله لهدايه الناس. وكما أن للإسلام أركان خمسة، فاللسيخيّة مبادئ خمسة:[347] إطلاق شعر الرأس واللحية وعدم حلقهما، وتضفير الشعر، ولبس "الكاتشا" أي سروال متسع يضيق عند الركبتين، وحمل "الكربال" وهو سيف أو خنجر للسيخي ليحتمي به، ووضع سوار من حديد حول المعصم هو سوار "الكارا". ويختلف الإسلام عن السيخيّة بأن الأخيرة تبيح شرب الخمر وأكل لحم الخنزير وتحرّم لحم البقر لأنها مقدسة وفقًا لهم.[348] ويتشابه الإسلام مع الديانة الكنفوشيوسية من ناحية الإيمان بالقضاء والقدر، والدعوة إلى طاعة الوالدين واحترام الحاكم والأخ والإخلاص والوفاء للصديق وعدم ظلم الناس لا قولاً ولا فعلاً والتمتع بالأمانة وعدم الخيانة. ويختلف عنها من ناحية إيمان الكنفوشيوسيين بوجود آلهة متعددة للجبال والأرض والقمر والسماء وغير ذلك، وتقديسهم لأرواح أجدادهم وعدم اعتقادهم بالجنة والنار والبعث.[345]

تعتبر الديانة البوذيّة قريبة من الفكر الإسلامي أكثر من الهندوسية، فهي تدعو لعدم التعلق بالدنيا لأنها زائلة، وإلى جهاد النفس وجهاد البدن وجهاد العقل للوصول للنور الداخلي، وأن هناك مراقب داخلي للإنسان، وفي هذا شبه بما ورد في القرآن:
﴿وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ﴾، وتدعوا البوذية إلى مبادئ كثيرة يدعوا إليها الإسلام ويُعاقب من يخالفها، كعدم السرقة والابتعاد عن الزنا وقول الأقوال الكريمة وغير ذلك. ويختلف الإسلام عن البوذية من ناحية أن البوذية ترى أن الحياة شقاء متصل وتعاسة دائمة، ولا يرون فيها إلا وجهًا مظلمًا يسعون للتخلص منه، وليس الحال كذلك في الإسلام، فالدين الإسلامي يرى الحياة بوجهيها ويرسمها بشقيها، بخيرها وشرها، بحلوها ومرها، ففيها المصائب والآلام، وفيها أيضا اللذائذ والنعم، والإنسان مطالب في هذه الحياة أن يعمل بالصالحات، لا ليتخلص من الحياة بل ليعمّرها، وليعمّر أيضا آخرته.[345]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://fiber.arabepro.com
 
الإسلام والديانات الأخرى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رأي غير المسلمين في الإسلام
» تسلسل زمني بأهم الحوادث السياسية في تاريخ الإسلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دردشة اجتماع حكاوى العرب :: القسم الاسلامى-
انتقل الى: